الفوائد الرئيسية
محطة توليد الطاقة بالوقود الأحفوري
تستخدم محطات الطاقة التي تعمل بالفحم والبترول والغاز البخار أو غازات الاحتراق لتوليد الكهرباء من خلال التوربينات والمولدات الكبيرة. في هذه العملية، تعتبر المعدات الدوارة المختلفة مثل المولدات البديلة والمضخات ومراوح التبريد ضرورية. توفر وحدات Artesis E-MCM و E-PCM طريقة ذكية وبأسعار معقولة لمراقبة حالة هذه الآلات الدوارة. تغطي تقنيتنا أيضًا صناديق التروس والضواغط والمعدات الأساسية الأخرى في محطات الطاقة الأحفورية. تضمن هذه المراقبة عمل هذه الآلات بشكل جيد، مما يساهم في التشغيل السلس لعملية توليد الطاقة بأكملها.
المحطات الكهرومائية
تستخدم Artesis حصريًا منهجية غير تدخلية في حلول المراقبة الخاصة بنا لتطبيقات الطاقة الكهرومائية. تعتمد تقنيتنا فقط على قراءات التيار والجهد، وهي أكثر ملاءمة للوحدات الكهرومائية. يضمن هذا الالتزام بالأساليب غير التدخلية مراقبة فعالة ودقيقة، مع التركيز على قياسات التيار والجهد دون دمج تقنيات أخرى. يسمح هذا النهج بإدارة الأداء الأمثل والكشف المبكر عن المشاكل المحتملة في أنظمة الطاقة الكهرومائية.
المحطات النووية
في المحطة النووية، ينتج الانشطار النووي البخار الذي يدير توربينًا متصلًا بمولد. تشتهر المحطات النووية بتشغيلها الثابت لفترات طويلة، مما يوفر إمدادًا موثوقًا للطاقة. ومع ذلك، تعتمد هذه الموثوقية على مدى الاعتماد على معدات معينة في عملية التوليد.
تعتبر المكونات الرئيسية مثل مضخات تبريد المفاعل ومضخات تغذية المياه وأنظمة تبريد القلب الطارئة حاسمة لكفاءة وسلامة المحطة. كما تلعب الأنظمة مثل مراوح تبريد المفاعل ومراوح تهوية الاحتواء دورًا حيويًا. إن موثوقية هذه المكونات المتخصصة أمر ضروري للتشغيل المستمر والموثوق لمحطات الطاقة النووية.
لتعزيز هذه الموثوقية، توفر تقنية المراقبة غير التدخلية، مثل Artesis، فائدة قيمة. من خلال المراقبة المستمرة لهذه المكونات الحيوية دون إجراءات تدخلية، فإنها تضمن الكشف المبكر عن المشاكل المحتملة، مما يساهم في السلامة والكفاءة الشاملة لعمليات محطات الطاقة النووية.
مجالات التطبيق في قطاع الطاقة
Artesis وJacobs Engineering تنجحان في حل مشكلة الاقتران السعوي
